١. تدريب راقصين من أنواع الرقص المختلفة على المبادئ الاساسية للرقص المعاصر.
٢. تعريف المشتركين بالمجال الفني من خلال ترتيب مقابلات مع راقصين ومصممي رقصات محترفين من مدارس فنية مختلفة.
٣. مشاركة المتدربين في إنتاج مشروع فني في نهاية البرنامج التدريبي، يتم فيه تطبيق المبادئ التي تعلموها.
١. التشريح / الوعي بالجسد.
٢. المساحة / الوعي بالوقت.
٣. الاشتغال على الأرض / القفز / الوقوع / الجاذبية.
٤. أنماط الحركة: الحلزونية / الانسيابية / الحركة العضوية.
٥. الارتجال.
٦. التوافق العضلي العصبي / موسيقية الحركة / التكوينات.
٧. جودة الحركة: السرعة / الاتصال بالأرض / الطاقة.
الفنانة نادين إميل هى ممثلة، وراقصة، ومصممة رقصات، ومذيعة بالراديو. وقد قادت عدة ورش للرقص، والمسرح، والمسرح التفاعلي (البلاي باك) في السنوات الأخيرة.
أتمت نادين دراستها كمدربة ببرنامج بذور لتعليم الرقص المعاصر، وهي حالياً تحصل على تدريب كمنسقة في المدرسة العربية لمسرح الإعادة (البلاي باك)، وهو نوع من أنواع المسارح التفاعلية. كما تدرس أيضا السايكو دراما أو المسرح العلاجي.
اكتشفت نادين الرقص المعاصر أثناء ورشة رقص بمسرح لولف جانج شتوجر مع فنانين لذوي الاحتياجات الخاصة، فقررت دراسة الرقص المعاصرمن ٢٠٠٨ إلى ٢٠١١ في استوديو عماد الدين، حيث تدربت على يد فنانين عالميين.
ومن أعمالها كمصممة رقصات: عرض "قوس قزح" (٢٠١٤ )، وهو عرض مسرح حركي مأخوذ عن قصص حقيقية لستة نساء، وعرض "كيان" (٢٠١٢)، وهو من الرقص المعاصر وتم تقديمه في مهرجان "البقية تأتي"، وعرض "عشر دقايق؟!" (٢٠٠٩ ـ ٢٠١٤).
أما كراقصة، اشتركت نادين في عدة عروض من ضمنها ثلاثة عروض، هم: "جب" (٢٠١٣)، و"نوت" (٢٠١٣)، و"على آخره" (٢٠١٥) للمصمم حازم حيدر، وعرض "مش للكل" (٢٠١٢ـ٢٠١٣) لميريت ميشيل، وعرض "فرانكنشتاين" (٢٠٠٩) لأدهم حافظ.
وقد تخرجت نادين من الجامعة الأمريكية بالقاهرة، وكان تخصصها الرئيسي صحافة وإعلام، أما تخصصها الفرعي فكان مسرح وسينما.