١. التدريب على بعض تقنيات السرد، مثل: بناء النص، رسم المشهد، طرق السرد المختلفة.
٢. التدريب على كيفية تحرير النصوص.
٣. مناقشة بعض أسئلة الكتابة.
٤. تناول مبادئ النقد الأساسية التي تؤهل الكُتّاب لرؤية ونقد أعمالهم.
٥. مشاركة المتدربين في إنتاج مشروع كتابة في نهاية البرنامج التدريبي، عبارة عن نص واحد جيد من كل كاتب/ كاتبة، للقراءة الجماعية في حفل ختام الدورة التدريبية.
١. طرق السرد المختلفة في النص الأدبي.
٢. البناء في النص.
٣. كتابة المشهد.
٤. تحرير النص.
٥. التدريب على نقد النص الأدبي.
د. سحر الموجي هي كاتبة مصرية وأستاذ مساعد للأدب الأمريكي بجامعة القاهرة. وهي كاتبة مقال، ومدربة كتابة إبداعية، وحكّاءة وناشطة نسوية. بدأ إنتاجها الإبداعي في التسعينيات، ومن مؤلفاتها مجموعتان قصصيتان وروايتان "دارية" (١٩٩٩) و"نون" (٢٠٠٧) التي فازت بجوائز أدبية عربية وبحرـمتوسطية؛ وحفرت لها مكاناً على الخريطة الأدبية المصرية.
منذ عام ٢٠١٠، بدأت د. سحر الموجي في كتابة رواية جديدة، بجانب عملها كمدربة لورش الكتابة الإبداعية التي أطلقت عليها اسم سيشت (إلهة الكتابة عند المصريين القدماء). وقد شاركت، منذ عام ١٩٩٨، في مشروعات الحكي التي تهدف إلى خلخلة الخطاب الأدبي الأبوي وتحديه.
وفي عام ٢٠٠٩، ساهمت د. سحر الموجي في تأسيس "أنا الحكاية"، وهي مجموعة كتابة وحكي نسوية، وقدمت عرض "ببساطة كدة" عام ٢٠١٢، ويحتوي هذا العرض على قصص تدور حول الثورة المصرية.
كما ساهمت د. سحر الموجي في تأسيس مجموعة الكتابة النسوية "البط الأسود" عام ٢٠١٣، وقدمت هذه المجموعة أول عرض لها في عام ٢٠١٤، بعنوان "قوس قزح حكايات الجسد".
وتؤمن د. سحر الموجي بدور الفن في الحركة النسوية وتستحضر آلهات مصر القديمة في كتاباتها، مؤكدة على قدرة المرأة على ترسيخ مكانتها. وهي تقدّم صوت النساء في مشاريع الحكي، وتعتقد بأنه قد حان الوقت لتسمع الثقافة الأبوية للصوت القديم، أي صوت المرأة.