• كيفية العمل أمام الكاميرا
• كيفية التعامل مع النص المكتوب
• كيفية التعامل مع اختبارات أداء الكاستنج فى سوق العمل الفنى من خلال تعلم كل المهارات الاساسية للتمثيل، مثل:
• الوعي بالجسد و استخدامه في التعبير
• الوعي بالمساحة والمكان
• وكيفية الإسترخاء و التعامل مع كل ما يعوق التعبيرعن النفس بإستخدام ذاكرة الحواس وطريقة سانفورد مايزنر
• كيفية التعامل مع الكاميرا وتحليل المشاهد والتفاعل بحرية و دون مجهود مع الممثل الآخر
• الالتزام بالعمل في مشروع التخرُّج وحضور حفل التخرج
• الانضباط والحضور المنتظم واستكمال عدد ساعات التدريب في المعسكر والورش
• المشاركة الفعالة في العمل والورش
• تسليم كل الواجبات في مواعيدها والاهتمام بجودة المُنتج
• الالتزام بالعمل في مشروع التخرُّج وحضور حفل التخرُّج
لورانس روديك ممثل مسرحي ومخرج ومدرب أسكتلندي، قضى حوالي ٤٥ عاماً من عمره في اكتشاف أدوات مبتكرة في فنون الأداء والتمثيل. عندما كان عمره ١٧ عاما، التحق لورانس بورشة عمل في التمثيل في الكونسرفتوار الملكي الأسكتلندي بجلاسكو. وعندما انتهى من المرحلة المدرسية وعمره ١٩، التحق بالمسرح الإبداعي الشهيرThe Glasgow Citizens Company؛ وقضى هناك ما يقرب من ٢٥ عاماً، أدى خلالها أكثر من ١٠٠ مسرحية، بالإضافة إلى المشاركة في مهرجانات مرموقة.
وفي لندن، كان لورانس عضواً في فريق الممثل الكبير إيان مكيلين في المسرح القومي بلندن، وفي ويست إند أيضاً مع الفائزة بالأوسكار مرتين جليندا جاكسون. وقد ساهم ولعه بعروض الموسيقى، الرقص والحكي في جعله يحتك بثقافات أخرى تختلف عن المسرح البريطاني، فذهب مرتين إلى جبال الهيمالايا بالهند لتعليم أجيال مختلفة من شعب التبت. وفي جنوب الهند، تعلم تكنيك الرقص الهندي الكاثاكالي .
وقد كانت المرة الأولى التي زار فيها لورانس مصر، في عام ١٩٧٤. ولكن علاقته الحالية بمصر، بدأت في عام ٢٠٠٠ عندما جاء للاحتكاك بفناني الارتجال في صعيد مصر، حيث تم دعوته لزيارة فرقة الورشة المسرحية وعمل معهم لسنوات عديدة. وخلال هذه الفترة، قام لورانس بالتدريس في الجامعة الأميركية من خلال ورش عمل في التمثيل والأداء الصوتي وفن الحركة.
وفي السنوات الأخيرة، قام بتدريس الوعي الجسدي في مركز القاهرة للرقص المعاصر لكريمة منصور، بالإضافة إلى ورش في الأداء العفوي في مدرسة الجيزويت بالقاهرة، والكثير من ورش التمثيل بستوديو ذات. وقد استلهم لورنس، من استكشافه لمصر، أفكاراً جعلته يتعهد بالعودة إلى بلده اسكتلندا لتقديم مسرحية مرتجلة ليروي من خلالها رحلته الشخصية واستكشافاته الذاتية منذ سنوات طفولته وحياته كممثل مسرحي وبحثه الدائم عن عمق الثقافات الأخرى في أفغانستان والهند والتبت ومصر.
الفنان شادي خلف هو ممثل مصري شاب طموح. قدم أكثر من ٢٣ فيلم، ومسلسل، ومسرحية منذ عام ٢٠٠٣. وقد حصل شادي على عدد من الجوائز، مثل: جائزة أفضل ممثل من مهرجان الإسكندرية السينمائي، عن فيلم "قبلات مسروقة" في عام ٢٠٠٨.
وقد درس شادي التمثيل في London Film School، وفي استوديو ”آكتور“ واستوديو”الممثل“ في مصر، إلى جانب حضوره عدداً كبيراً من ورش العمل في مصر والخارج.
وعمل شادي كمدرب تمثيل في استوديو ”الممثل“ والعديد من ورش العمل الأخرى.
وشادي خلف هو مؤسس ستوديو ZAT للتمثيل في مصر.